قصة

النبيلة الأسبانية

إليانور النبيلة الأسبانية زوجة”كوزيمو الأول . “وابنه جيوفاني ظهور الأبن في اللوحة كان رسالة رمزية لوجود الوارث حيث عانت اسرة ميديشي من هذا الأمر وهو ذا أهمية في استقرار الحكم فيما يغمر اللوحة برود ومظهر صارم ليثبت مركز هذه الأسرة ولتظهر الزوحة بمظهر الأم القادرة وحول الفستان دار الكثير من الحكايات فهذا الفستان المطرز بالحرير اشارة إلى حركة احياء صناعة الحرير والملبوسات الي تفردت بيها الأسرة وجلبت لتوسكانا وعاصمتها فلورنسا الكثير من المجد والثراء وإليانور ذاتها كانت مغرمة بنسج الفساتين وكان يرافقها عشرات الخياطين وكانت مغرمة بهذا الفستان تحديداً الذي ظهر في أكثر من لوحة خاصة بها وهو أمر لايتكرر كثيراً وربما بسبب ما يرمز إليه بل قيل أنه الفستان الذي دُفنت فيه وهذا ما استبعده الخبراء والفستان تم اعادة ترميمه وهو محفوظ في متاحف فلورنسا

النبيلة الأسبانية Read More »

“الضحك”تفاصيل 1865

إنها لوحة من قبل ويليام أدولف بوجيرو، تم إنشاؤها في عام 1865. تصور أم تقبل جبين ابنها في غرفة مضاءة بضوء الصباح. تظهر الصورة مشهد حميمي أم ترتدي حلة إيطالية و الطفل يضيء بأشعة الشمس الأولى ويليام أدولف بوغيرو، كان رسام فرنسي، ولد عام 1825، اعترف بأسلوبه الكلاسيكي الجديد والأكاديمي. كثيراً ما تمثل أعماله مواضيع ومشاهد أسطورية للحياة اليومية، تتميز بمستوى عالٍ من التفاصيل والواقعية. توفي في لاروشيل، فرنسا عام 1905.

“الضحك”تفاصيل 1865 Read More »

فاطمة -1888

فاطمه ١٨٨٨ للفنان البلجيكي ايميل فيربروج فتاه مصرية من القاهرة تدعى فاطمه ترتدي قرطا ذهبيا في أذنيها وتربون او كاب يغطي رأسها وكولييه ذهبي وصديري ذو لون نبيتي فوق ردائها Fatma/Le Caire, 1888 AKA Woman from Cairo Emile Verbrugge – Belgian | 1856 – 1936 Signed upper right & inscribed ” Fatma ” & dated Cairo 888 oil on panel , 18 x 12 cm

فاطمة -1888 Read More »

“موت البخيل” للفنان فرانس فرانكن الأصغر

“موت البخيل” للفنان فرانس فرانكن الأصغر (حوالي ١٦٣٥) هذه الغرفة الصغيرة الغريبة ليست مجرد غرفة فوضوية، بل مليئة بعلامات تدل على أن أحدهم على وشك فقدان كل شيء. لقد دخل الموت للتو، وهو ليس كامنًا في هدوء، بل يعزف كوبليه الموت على الكمان. يبدو البخيل، مرتديًا ملابس فاخرة ومحاطًا بالعملات المعدنية والمجوهرات والسجلات، مذهولًا. لسنوات، كان يجمع الثروة، ويبني حياة من الراحة والتحكم. لكن الموت لا يكترث. يأتي حافي القدمين، عظام نحيلة مبتسمة. انظر عن كثب وسترى الوقت نفسه يمضي؛ ساعة رملية تستند عليها قدم “ملك الموت” الهيكل العظمي. الرجل ينفد وقته والعمر يُسرق حرفيًا دون أن يلاحظ. خلفهم، توجد شخصيات أخرى. ما رأيك في رموزها؟ هل هو تنظيف جماعي؟ ثقافة بصرية

“موت البخيل” للفنان فرانس فرانكن الأصغر Read More »

 بدوي وابنته -1904

اللوحة بدوي وابنته -1904 للفنان النمساوي: لويس شرام ابدع الفنان المستشرق باللوحة والتي اراد بها التعبير عن الرابطة بين الاب وابنته وهى قريبه جدا من صورة الشيخ فهد بيك الهذال 1840-1927 امير قبيلة عنزة مع ابنته بعدسة الإنجليزية غيرترود بيل عام 1914

 بدوي وابنته -1904 Read More »

«ستل لايف»

عُثر على لوحة هولندية عمرها 400 عام خلال أعمال ترميم في عقار بمقاطعة نيو ساوث ويلز الأسترالية، وقيم الخبراء سعرها بـ5 ملايين دولار أسترالي (3.682 مليون دولار) وأطلق على العمل اسم «ستل لايف». وتصور اللوحة التي تعود إلى القرن السابع عشر إعداداً فخماً لمائدة على طاولة تظهر العصر الذهبي الهولندي، ويشير الخبراء أن جريت ويليمز هيدا هو صاحب اللوحة. وقالت ريبيكا بينشين، مالكة المجمع السكني الذي عثرت فيه اللوحة: «العثور على لوحة أصلية من القرن الـ17 أمر مثير، وتم التأكد من أن اللوحة حقيقية مع توقيع الرسام وهي فرصة واحدة في المليون بالحدوث». وأشار الخبراء إلى أن اللوحة ربما جلبت إلى أستراليا عبر رجل الأعمال الأسترالي ألفريد فيرفاكس الذي كان يملك المبنى عام 1868وكان حينها جمع الأعمال الفنية رائجاً في ذلك الحين. وسيتم عرض اللوحة في أكاديمية وورفورد كجزء من مهرجان التراث الأسترالي.

«ستل لايف» Read More »

اغلى لوحة في تاريخ الهند

في لوحة “راوي القصص”، تنسج أمريتا شير-جيل حكاية إنسانية عميقة عبر فرشاتها الساحرة. العمل الفني الذي أنجز عام 1937 يمثل ذروة نضج الفنانة الهندية، حيث تلتقي براعتها التقنية مع حساسيتها الفريدة في تصوير الحياة اليومية. تتجسد في اللوحة مجموعة من النساء القرويات بملابسهن الزاهية، يجلسن في حلقة حميمة بينما الأطفال يلتفون حولهن. تعابير الوجوه تتنقل بين التركيز والاندهاش، بينما الأيدي تتحرك في إيماءات توحي بحكاية تروى. الألوان الترابية الدافئة – البني والأحمر المغبر والأصفر الخافت – تخلق جوًا من الدفء والعفوية. تمثل اللوحة تحفة فنية تجمع بين تيارين فنيين متباينين: 1. التأثير الأوروبي الواضح في معالجة الضوء والظل 2. الروح الهندية الأصيلة في اختيار الموضوع وتفاصيله شير-جيل تستخدم تقنية الرسم الزيتي ببراعة، حيث تخلق إحساسًا بالعمق من خلال طبقات الألوان الشفافة. ضربات الفرشاة الواضحة ولكن غير المنتظمة تعطي إحساسًا بالحركة والحياة. التركيبة البصرية المدروسة بدقة تقود عين المشاهد في رحلة عبر المشهد. ما يميز هذه اللوحة بشكل خاص هو قدرتها على تجاوز الزمان والمكان. رغم أنها تصور مشهدًا محليًا من الريف الهندي في ثلاثينيات القرن الماضي، إلا أن موضوعها الإنساني العالمي يجعلها قادرة على مخاطبة المشاهد المعاصر في أي مكان في العالم. الحكايات التي ترويها تلك النساء، والعلاقات الإنسانية بين الشخصيات، والأجواء العائلية الدافئة – كلها عناصر تتحدث بلغة بصرية عالمية. بين طيات هذه اللوحة، تختزل شير-جيل فلسفتها الفنية التي تؤمن بأن الفن يجب أن يكون جذورًا في التربة المحلية لكنه يتطلع إلى العالمية. العمل ليس مجرد تسجيل واقعي لمشهد يومي، بل هو تأمل عميق في العلاقات الإنسانية وطقوس التواصل الاجتماعي التي تشكل جوهر الحياة المجتمعية. تحفة “راوي القصص” تظل شاهدًا على عبقرية فنانة استطاعت في عمر فني قصير أن تخلق أعمالاً خالدة، تزداد قيمتها وأهميتها مع مرور الزمن، لتؤكد أن الفن الحقيقي لا يعرف حدودًا زمنية أو مكانية. Amrita Sher-Gil

اغلى لوحة في تاريخ الهند Read More »

الصياد العجوز

بقلم د.منال الرويشد قمة الغرابة في ‎#الفن_التشكيلي تتجلى في لوحة ” الصياد العجوز” للرسام المجري ( تيفادار كوشتكا ) التي رسمها منذ مايقارب (٢٠٠ ) عام ،لوحة مثيرة للدهشة وعدم الألفة،حتى اليوم يدور حولها جدل فني لغموضها، ولكشف هذا الغموض لابد أن تضع مرآة على الجانب الأيمن من اللوحة حيث سيظهر لك صياد عجوز مسالم ذو وجه سمح،ولكن عندما تضع المرآة على جانب الوجه الأيسر سيظهر لك وجه عجوز شرير ،عدد من الدراسات الفنية كتبت عن هذه اللوحة بين ناقد ومتذوق وبين معجب،اللوحة دون النظر لها من أحد الجانبين في حالة العادية قد لاتعجب البعض #د.منال الرويشد

الصياد العجوز Read More »

أشهر لوحة يابانية

في شتاء العقد الثالث من القرن التاسع عشر، نحتَ الفنان العجوز “هوكوساي” على لوح خشبي مشهدًا صار أيقونةً للفن العالمي: “الموجة العظيمة قبالة كاناغاوا”. تظهر اللوحة موجةً زرقاءَ عملاقةً كتنينٍ بحري، تهدد ثلاثة قوارب صيدٍ هزيلة، بينما يقف جبل فوجي المقدس في الأفق صامتًا صغيرًا، كتذكيرٍ بضآلة البشر أمام جبروت الطبيعة. ما جعلها أشهر لوحة يابانية هو اتحاد ثلاث اسباب: أولاً: جرأة هوكوساي. استخدم تقنية “أوكيو-إيه” (الطباعة الخشبية) بطريقة ثورية، مستفيدًا من صباغ “الأزرق البروسي” المستورد حديثًا، لخلق إحساسٍ بالحركة والعمق. زاويته المنخفضة جعلت الموجةَ تندفع نحو المشاهد وكأنها حية. ثانيًا: رحلتها عبر المحيطات. في منتصف القرن 19، حمل التجار الأوروبيون نسخًا رخيصةً من اللوحة إلى باريس. هناك، صدمت فناني أوروبا. فان غوخ انبهر بتدفقها، ومونيه جمع أعمال هوكوساي، فأشعلت موجة “الجابونيزم” التي غيّرت الفن الغربي. ثالثًا: فلسفتها الخالدة. لم تكن مجرد منظر بحر، بل رمزٌ للتوازن بين جمال الطبيعة ورهبتها. القوارب تمثل صراع الإنسان، والموجة تجسيد لقوة لا تُقهَر، وفوجي رمز الأبدية. هذا العمق جعل كل ثقافة تتلمس فيها معناها الخاص. سهولة نسخها الخشبية جعلتها “فن الشعب”، فانتشرت في بيوت الصيادين وقصور النخبة. ومضة ..الحياة موجة عاتية.. إما أن تركبها بشجاعة، أو تغرق في خوفك”. #أحمد معوض

أشهر لوحة يابانية Read More »

The kiss

رغم بساطتها الظاهرية، فإن لوحة “القبلة” او “The Kiss” التي انجزت بين عامي 1907 و 1908 ، لغوستاف كليمت تحمل عمقًا فنيًا ورمزيًا كبيرًا. ما جعلها واحدة من أكثر اللوحات شهرة وتأثيرًا في تاريخ الفن. أهميتها تكمن في عدة جوانب، كليمت استلهم من الفسيفساء البيزنطية التي شاهدها في رافينا، مما جعله يستخدم الزخارف الهندسية والتفاصيل الدقيقة لإضفاء طابع زخرفي مميز على اللوحة. وكذلك هناك الموضوع العاطفي. اللوحة تصور زوجين في لحظة حميمة، حيث يحتضن الرجل المرأة ويطبع قبلة على خدها، بينما تبدو المرأة مستسلمة لهذه اللحظة. الملابس المزخرفة التي يرتديها الزوجان تعكس التباين بين الذكورة والأنوثة، حيث تتسم ملابس الرجل بأشكال هندسية صارمة، بينما تتزين ملابس المرأة بزخارف ناعمة، مما يعكس التكامل بين القوى المتناقضة.

The kiss Read More »

error: Content is protected !!