قمة الغرابة في #الفن_التشكيلي تتجلى في لوحة " الصياد العجوز" للرسام المجري ( تيفادار كوشتكا ) التي رسمها منذ مايقارب (٢٠٠ ) عام ،لوحة مثيرة للدهشة وعدم الألفة،حتى اليوم يدور حولها جدل فني لغموضها، ولكشف هذا الغموض لابد أن تضع مرآة على الجانب الأيمن من اللوحة حيث سيظهر لك صياد عجوز مسالم ذو وجه سمح،ولكن عندما تضع المرآة على جانب الوجه الأيسر سيظهر لك وجه عجوز شرير ،عدد من الدراسات الفنية كتبت عن هذه اللوحة بين ناقد ومتذوق وبين معجب،اللوحة دون النظر لها من أحد الجانبين في حالة العادية قد لاتعجب البعض