ahmed mouawad

تحت الرعاية الكريمة لصاحبة السمو الأميرة غادة بنت فهد بن محمد آل سعود، وبشراكة استراتيجية مع جمعية عون، أطلقت “بصمات فن” معرض “حاملات المسك” كمبادرة نوعية تجمع بين العمق الفني والرسالة المجتمعية. جاء المعرض ليشكل منصة متكاملة جمعت بين العروض الفنية للفرق الشعبية والبرامج التوعوية التي قدمها مختصون، إلى جانب المسابقات التفاعلية التي شارك فيها الزوار بأسلوب ممتع وجذاب. “نلتقي لنرتقي”.. تجسد هذا الشعار في كل زاوية من زوايا المعرض، حيث توحدت الجهود لنشر التوعية من خلال لغة #أحمد معوض

برعاية بطولة قفز الحواجز الدولية بالطائف 2018، أقامت “بصمات فن” معرضاً فنياً شارك فيه 27 فناناً وفنانة، قدموا أعمالاً تجسد روح الفروسية وجمالياتها. جاءت المشاركات الفنية لتعكس الرؤى الإبداعية المتنوعة، حيث مزجت بين الأسلوب الواقعي في تصوير حركة الحصان، والتجريدي في التعبير عن إيقاعات القفز. تميز المعرض بأعماله التي التقطت اللحظات الأكثر إثارة في رياضة الفروسية، من خلال لوحات تشكيلية ومنحوتات ثلاثية الأبعاد. تفاعل الحضور مع الأعمال الفنية التي نقلت جو البطولة إلى قالب إبداعي، مؤكدةً على الترابط الوثيق بين الفنون والرياضة.

في أولى خطواتها نحو عالم الفنون البصرية، أقامت مؤسسة “بصمات فن” معرضها الافتتاحي بين أروقة جوري مول بالطائف، محققةً حلمها الأول في تقديم الفن الهادف للجمهور. جاء هذا المعرض ليجسد الرؤية الإبداعية للمؤسسة التي تعبر عنها عبارتها “نلتقي لنرتقي”، والتي أصبحت فيما بعد شعاراً لمسيرتها المتميزة. تحولت قاعات جوري مول إلى فضاء إبداعي حي، حيث عرضت مجموعة من الأعمال الفنية المتنوعة التي جمعت بين الأصالة والحداثة. نجح المعرض في خلق حوار فني مميز بين المبدعين والجمهور، مقدماً نموذجاً جديداً للعرض الفني في الأماكن العامة التي تزدحم بالزوار. مثّل هذا المعرض نقطة الانطلاق الحقيقية لـ”بصمات فن”، حيث وضع الأسس الأولى لمنهجها المتميز في تقديم الفن الهادف. ومن هذه البداية المتواضعة في جوري مول، نمت المؤسسة لتنظيم فعاليات كبرى مثل معرض “حياتنا أجمل بلا مخدرات” الذي حقق نجاحاً واسعاً، مؤكدةً بذلك تطورها المستمر في مجال الفنون البصرية. “نلتقي لنرتقي”.. كانت هذه الكلمات الشرارة الأولى التي انطلقت من بين أروقة جوري مول، لتصبح فيما بعد فلسفة عمل لمؤسسة رائدة في مجال الفنون الهادفة. #أحمد معوض

معرض غيث الدولي تحت القبة الزجاجية الفاخرة لفندق دبليو الدوحة، وبالتعاون الوثيق بين “بصمات فن” السعودية و”إي إم غاليري” القطرية، انعقدت الدورة الأولى من ملتقى غيث الدولي للفنون البصرية الذي امتدت فعالياته على مدار أسبوع كامل.جاء الملتقى برعاية كريمة من صاحب السمو الأمير منصور بن خالد آل فرحان، ليشكل منصة حوار فني عربي رفيعة المستوى، جمعت إبداعات 70 فناناً عربياً قدموا رؤاهم الجمالية عبر مختلف المدارس الفنية والتقنيات الحديثة.تميزت الشراكة بين “بصمات فن” و”إي إم غاليري” بتكامل الخبرات، حيث وفرت الأولى رؤيتها الفنية الثاقبة، بينما قدّمت الثانية خبرتها اللوجستية والعرضية، ليكون الملتقى بحق نموذجاً ناجحاً للتعاون الثقافي الخليجي. #أحمد معوض photo_1_2025-04-30_23-23-17 photo_2_2025-04-30_23-23-17 photo_3_2025-04-30_23-23-17 photo_4_2025-04-30_23-23-17 photo_5_2025-04-30_23-23-17 photo_6_2025-04-30_23-23-17 photo_8_2025-04-30_23-23-17 photo_9_2025-04-30_23-23-17 photo_13_2025-04-30_23-23-18 photo_14_2025-04-30_23-23-18

معرض”إرث الدولي”.. حوار فني بين الأصالة والحداثة برعاية كريمة من سعادة الأستاذ محمد بن سعود المطيري القنصل العام والمندوب الدائم لدولة الكويت لدى منظمة التعاون الإسلامي، احتضنت جدة معرض “إرث الدولي” في حفل افتتاحي جمع نخبة من الفنانين والقامات الفنية البارزة. جاء المعرض ليمثل نقطة التقاء بين الموروث الثقافي العربي والإبداع المعاصر، حيث تحولت الأعمال الفنية إلى نوافذ تطل على عوالم من الجمال والحكمة.استلهم الفنانون المشاركون أعمالهم من عمق التراث العربي والإسلامي، فجاءت اللوحات تحاكي بسحرها القصص الشعبية الأصيلة التي توارثتها الأجيال، وتجسد صفحات مضيئة من التاريخ الإسلامي العظيم. كما برزت في الأعمال لمسات فنية رائعة استوحت جماليات الطبيعة الصحراوية بكل ما تحويه من سحر وهدوء، إلى جانب تصوير حيوي للعادات والتقاليد اليومية التي تشكل نسيج الهوية العربية.تميز المعرض بتنوع تقنياته الفنية، حيث مزج بين الزخارف الإسلامية والخط العربي البديع مع رؤى فنية معاصرة، كما قدم قراءات جديدة للفنون المعمارية العريقة التي تشهد على عظمة الحضارة العربية الإسلامية. لم تكن الأعمال مجرد لوحات تزين الجدران، بل كانت قصصاً بصرية تروي حكايات الأجداد بلغة العصر.جسد “إرث الدولي” روح التعاون الفني العربي، حيث اجتمعت أنامل مبدعة من مختلف الأقطار العربية لتحكي قصة واحدة، قصة أمة تمتد جذورها في أعماق التاريخ، بينما تتطلع بعين الحداثة والإبداع نحو المستقبل. مقتطفات من معرض ارث الدولي بتقنية AI تصميم الاستاذه ريم السنيدي اضغط هنا

سمبوزيوم المرأة والحياة 2024 احتضنَ سمبوزيوم “المرأةُ والحياة” في دورته الثالثة – الذي نظّمتهُ “بصمات فن” ضمنَ فعالياتِ مهرجانِ أسوان الدوليّ لأفلامِ المرأة – حواراً تشكيلياً فريداً من نوعِهِ. عبرَ عشراتِ اللوحاتِ التي تنتمي لمدارسَ فنيّةٍ متنوّعة، قدّمَ الفنّانونَ المشاركونَ رؤاهمَ لعلاقةِ المرأةِ بالحياةِ في سياقاتٍ ثقافيّةٍ مختلفة.جاءتِ الأعمالُ كشهاداتٍ بصريّةٍ تَستنطقُ همومَ المرأةِ وأحلامَها، حيثُ مزجَ الفنّانونَ بينَ الذاتيّ والجمعيّ، بينَ التجربةِ الفرديّةِ والذاكرةِ المشتركة. من البحرينِ إلى إيطاليا، ومن الكويتِ إلى العراق، عبّرتْ كلُّ فرشاةٍ عن رؤيةٍ خاصّة، لكنّها تلتقي عندَ نقطةٍ واحدة: الإيمانُ بقدرةِ الفنِّ على تجاوزِ الحواجزِ وإثارةِ الأسئلةِ المصيريّة.هذا السمبوزيوم لم يكنْ مجرّدَ معرضٍ عابر، بل كانَ محطةً نوعيّةً في مسيرةِ “بصمات فن” لإثباتِ أنَّ التشكيلَ العربيّ قادرٌ على مناقشةِ قضايا المجتمعِ بلغةٍ عالميّة. #أحمد معوض البوم الصور

طموح في ليلةٍ تزينت بألوان الإبداع وروائع الفن التشكيلي، شهدت العاصمة الرياض حدثاً فنياً استثنائياً بافتتاح معرض “طموح” في تحت الرعاية الكريمة لصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن محمد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود. جاء هذا الحدث ليمثل محطة فارقة في مسيرة “بصمات فن” حيث شهد تدشين المقر الدائم للمؤسسة، مؤذناً بعهد جديد للفنون البصرية في المملكة.جسّد المعرض روح العصر من خلال أعمال فنية معاصرة جمعت نخبة المبدعين السعوديين والعرب، حيث تنوعت المدارس الفنية والأساليب الإبداعية في تناغم يترجم الطموحات الفنية للمملكة في ظل رؤية 2030. تحولت قاعات العرض إلى منصة للحوار الفني الثري، حيث تواصل الزوار مع الفنانين في جلسات مثمرة، وكان للفنانة منيرة السليم مشاركة متميزة أكدت خلالها على الأبعاد الثقافية لهذا المحفل الفني الكبير.يأتي هذا المعرض تتويجاً لمسيرة “بصمات فن” في دعم المواهب ورعاية الإبداع، حيث نجح في تقديم الفن التشكيلي كلغة عالمية تحمل هوية سعودية أصيلة. عبرت صحيفة “الساحات العربية” عن تقديرها للجهود الكبيرة التي بذلها القائمون على المعرض، مشيدةً بروح الإبداع التي تميز بها جميع المشاركين.بهذا الإنجاز، تؤكد “بصمات فن” أن معرض “طموح” يمثل فلسفة إبداعية متجددة، وليس مجرد حدث فني عابر، حيث يواصل رسم ملامح مستقبل الفن التشكيلي في المملكة والعالم العربي، معززاً مكانة الرياض كعاصمة ثقافية وإبداعية رائدة. #أحمد معوض https://artmarks.net/wp-content/uploads/2025/07/document_5440517571575060744.mp4

كتبت “بصمات فن” أحد أجمل فصولها الفنية بالنسخة السابعة من سلسلتها العالمية، التي جمعت 54 فناناً وفنانة من مختلف أنحاء العالم العربي في حوار إبداعي غير مسبوق. ليكون علامة فارقة في مسيرة المؤسسة التي حوّلت المعارض الفردية إلى مشروع ثقافي متكامل.تنقل الزوار بين أعمالا فنية متنوعة، من التجريدية الصارخة إلى السريالية الحالمة، ومن التركيبات المفاهيمية إلى المنحوتات التفاعلية. كل عمل كان بمثابة بصمة فريدة في سجل التشكيل العربي المعاصر.جسّد هذا المعرض رؤية “بصمات فن” في أن الفن لغة توحد قبل أن تثرى، وتجمع قبل أن تتنوع #أحمد معوض   مقتطفات من المعرض اضغط هنا