July 14, 2025

«ستل لايف»

عُثر على لوحة هولندية عمرها 400 عام خلال أعمال ترميم في عقار بمقاطعة نيو ساوث ويلز الأسترالية، وقيم الخبراء سعرها بـ5 ملايين دولار أسترالي (3.682 مليون دولار) وأطلق على العمل اسم «ستل لايف». وتصور اللوحة التي تعود إلى القرن السابع عشر إعداداً فخماً لمائدة على طاولة تظهر العصر الذهبي الهولندي، ويشير الخبراء أن جريت ويليمز هيدا هو صاحب اللوحة. وقالت ريبيكا بينشين، مالكة المجمع السكني الذي عثرت فيه اللوحة: «العثور على لوحة أصلية من القرن الـ17 أمر مثير، وتم التأكد من أن اللوحة حقيقية مع توقيع الرسام وهي فرصة واحدة في المليون بالحدوث». وأشار الخبراء إلى أن اللوحة ربما جلبت إلى أستراليا عبر رجل الأعمال الأسترالي ألفريد فيرفاكس الذي كان يملك المبنى عام 1868وكان حينها جمع الأعمال الفنية رائجاً في ذلك الحين. وسيتم عرض اللوحة في أكاديمية وورفورد كجزء من مهرجان التراث الأسترالي.

«ستل لايف» Read More »

بيلّي جيميسون: صائد الأشباح الذي باع الموت واشترى الخلود

في أعماق مدينة تورونتو الكندية، داخل منزل قديم يخنقه الغموض، عاش رجل جمع بين شغف الأركيولوجيا وجنون المغامرة، رجل كانت غرفه تضج بصمت القرون، وتماثيله تراقبك من حيث لا تدري. اسمه بيلّي جيميسون، تاجر تحف، صائد كنوز، صانع أساطير والمفارقة أن قصته الأكثر إثارة بدأت فعلياً بعد وفاته. بداية غريبة: من العدم لم يولد بيلّي وفي فمه ملعقة من ذهب. في شبابه، عمل في تجارة المعدات الطبية، لكنه سرعان ما ترك كل شيء وراءه، مدفوعاً بهاجس غريب، وهو البحث عن التاريخ المنسي في مزادات العالم السفلي. لم يكن حلمه أن يقتني لوحات أو تماثيل كلاسيكية يتداولها الجميع، بل كان يسعى وراء بالفرادة أو ما سمّاه “بصمات الموتى” رؤوس منكمشة من قبائل الأمازون، أدوات تعذيب من محاكم التفتيش، جماجم مزينة بالنقوش، ومومياوات حقيقية من عصور فرعونية. بدأت شهرته حين اشترى ما تبيّن لاحقاً أنه تابوت الملك رمسيس الأول من متحف مهجور في نياجرا فولز، بعد أن كان مدفونًا في النسيان التجاري لعقود. بإحساسه المرهف تجاه القطع “الحية”، تواصل مع خبراء مصريين، وتأكد أن التابوت يعود بالفعل لأول ملوك الأسرة التاسعة عشرة في مصر. قرر أن يعيده إلى موطنه الأصلي في 1999. ومن تلك اللحظة، أصبح اسمه متداولاً في الصحافة العالمية (الرجل الذي أعاد فرعونًا إلى بلده). مرحلة الرجل الواحد: تحوّل منزله في تورونتو إلى متحف سري مفتوح لأصدقائه وللصحافة المقربة، يعجّ بمئات القطع التي تثير الذهول والرعب في آنٍ واحد. في إحدى الغرف، كانت هناك رؤوس بشرية منكمشة صنعتها قبائل الجيفارو، وبعض الجثث التي نُزعت منها العظام قبل التحنيط تحت الأرض وانكمشت حتي أصبحت بحجم دمى الأطفال، وفي أخرى كرسي إعدام بالكهرباء يعود للقرن الماضي. كل قطعة لم تكن مجرد غرض أثري، بل كانت تحمل حكاية، جريمة، طقسًا وثنيًا، أو وعدًا بالخلود. لم يكن بيلّي جيميسون مجرد جامع؛ كان يعيش مع مقتنياته، يحدّثها، يفهمها، يقرأ ما بين غبارها. قال مرةً في مقابلة مع History Channel: “ما أجمعه ليس الموت، بل صدى الحياة كما أرادها من سبقونا. ” مرحلة نجم التلفزيون في عالم الظلال: أُنتج له برنامج وثائقي بعنوان Treasure Trader على قناة History، كان يرافقه في مغامراته داخل مخازن الموت، ومزادات النوادر، واللقاءات السرية مع جامعي التحف حول العالم. أظهر البرنامج ذكاءه، شغفه، ولحظات التوتر حين يراهن بكل شيء على قطعة واحدة، منها مغامرته باقتراض مبلغ نصف مليون دولار من البنك لشراء تركة عالم مصريات سويسري، 400 قطعة أثرية حصل عليها بشكل قانوني لما كان يعمل في وفد دراسات أثرية بمصر أواخر القرن التاسع عشر، باع بيللي واحدة منها لاحقا بمليونين دولار وسدد البنك، لكن البرامج لم تُعرض سوى حلقات قليلة من مغامراته. في الثالث من يوليو 2011، في اليوم الذي بلغ فيه الـ57 من عمره، سقط ميتًا إثر نوبة قلبية… وكأن القدر اختار أن يُطفئ شمعته في نفس اللحظة التي أُشعلت فيها لصفقة أثرية جديدة لشراء رأس القديس الأسيسي. مرحلة الأسطورة.. ما بعد الموت: بعد وفاته، انهالت دور المزادات على مقتنياته، والتي بلغ عددها آلاف القطع. بيعت مومياواته ورؤوسه المنكمشة، وكرسي التعذيب، وحتى أوراقه الخاصة، بمبالغ ضخمة، وتفرّقت “أرواح متحفه” إلى مقتنين من أميركا، أوروبا، والشرق. لكن جيميسون لم يختف. ظل حيًا في ذاكرة الثقافة الشعبية: -يُستشهد به في حلقات البودكاست عن الرعب والتحف الغريبة. -يُكتب عنه في مجلات الآثار والمغامرة. -وتحولت مقتنياته إلى مواضيع بحث ودراسة، بل وحتى أفلام وثائقية. نهاية ملهمة: تاجر أم فيلسوف موت؟ لم يكن بيلّي جيميسون باحث دفائن أو لصّ قبور، ولم يكن مجرد تاجر غرائب. كان في جوهره شاعرًا يتحدث بلغة الجثث والعظام. رأى في كل جمجمة قصيدة، وفي كل مومياء سؤالًا أبديًا عن مصيرنا. اقتنى الرعب لكنه لم يكن مرعوبًا. زار الظلام لكنه لم يُظلم. ترك وراءه إرثًا ليس من الذهب، بل من الحكايات التي تتنفس من تحت التراب وتفضح أسرار طقوس الموت الغريبة.

بيلّي جيميسون: صائد الأشباح الذي باع الموت واشترى الخلود Read More »

“نمبر وَن” روبرت تشانغ

حارس أمين على كنوز الإمبراطورية الخزفية، في ردهات الصالات المعروضة، حيث يرقص الضوء على أسطح الخزف المصقول، وتتوهج الألوان الزاهية، لا يمكن للمرء إلا أن يشعر بهيبة التاريخ وعمق الفن. هناك، وسط هذه التحف الخالدة، يتجلى إرث رجل كرس حياته لشغف لا يضاهى: روبرت تشانغ نَمبر وَن، أو كما يُعرف في أروقة عشاق الفن، “حارس كنوز الإمبراطورية السماوية”. في أحد أزقة شنغهاي القديمة، كان صبي صغير يرتّب أواني خزفية على رفوف متجر جده. لم يكن يعلم أن يديه المرتجفتين آنذاك ستصافح لاحقًا أهم أعمال أسرة تانغ وسونغ ومينغ، وأنه سيجلس في الصف الأول لكل مزاد كبرى في هونغ كونغ، ملوّحًا برقمه “001”، مبتسمًا بابتسامة من يعرف جيدًا قيمة ما بين يديه. ذلك الصبي كان روبرت تشانغ، الرجل الذي صنع من سوق الفن الصيني إمبراطورية خاصة، لا تحكمها حدود، وتربّع على قائمة أثرى مئة رجل أعمال صيني لمدة نصف قرن متواصلة. وُلد روبرت تشانغ عام 1927 في تشانغتشو بمقاطعة جيانغسو، وسط الصين. كان والده تاجر تحف محترف، وجده نحاتاً فنياً عُرف بدقته وروحه المتأملة. ما إن بلغ الرابعة عشرة، حتى بدأ تشانغ يتعلّم أسرار السوق في متجر العائلة، ليتحول سريعًا من مجرد صبي يرتب الأواني إلى عين خبيرة تستطيع تمييز أصالة القطعة من أول نظرة ولمسة. لكن الحرب الأهلية وتغيّر الأحوال السياسية وتدهور الحالة المادية للعائلة دفعت به إلى مغادرة البلاد، فحمل حقيبة واحدة بها أروع مقتنيات والده وجده و26 دولارًا فقط، وغادر إلى هونغ كونغ عام 1948. هناك، نام على الصحف، وتنقّل بين الأزقة، يتأمل التحف من خلف النوافذ، ويقارنها بخزين ذاكرته المليئة بكنوز شنغهاي. لم يكن يتحدث الإنجليزية، ولم يملك صديقًا، سوى حلم واحد: أن يصبح جامع تحف لا يشبه أحد. بدأ من الصفر، يسرح بتحفه في الشارع بين المتسوقين، حتى أسّس أول متجر له في هونغ كونغ، ثم تلاه أربعة آخرون خلال العقد الأول من استقراره. أتقن فن التفاوض، وبعمل دؤوب بنى شبكة مع زبائن من تايوان، سنغافورة، ثم أوروبا. في الخمسينيات، اشترى تمثالًا خزفيًا من أسرة تانغ مقابل 20 دولارًا فقط. وبعد ثلاثين عامًا، بيع تمثال مماثل بأكثر من مئة ألف. لم يكن روبرت صائد فرص، بل صائد معرفة. في الستينيات، اقتحم عالم المزادات الدولية، متنقلًا بين لندن ونيويورك، وشهد تحوّل الفن الصيني من سلعة هامشية إلى نجم في قاعات كريستيز وسوثبيز. حين افتتحت كريستيز فرعها في هونغ كونغ عام 1986، كان أول من سجل اسمه، واحتفظ منذ ذلك الحين برقمه الخاص “1” في كل مزاد. لم يكن حضوره مجرد بروتوكول، بل طقس فني يمارسه بحماسة المبتدئ وخبرة العارف، ولا يرضى ببيع الأونلاين؛ فهو يسعد بشدة لتصفيق الحضور عند رسو المزاد عليه وإتمام الصفقة ويحتفل بعدها بوجبة عشاء وسهرة موسيقى ورقص ونبيذ فاخر. يُعرف تشانغ بحنكته الاستراتيجية، لا يشتري إلا ما يعرف قيمته، ولا يبيع إلا عندما يعلم أن القطعة ستُقدّر كما تستحق، ولا يهين روائعه عند تدهور الأسعار. وقد تحوّلت بعض قطعه إلى أساطير مزادات، مثل وعاء “فيلانغايا” من أسرة تشينغ، الذي بيع عام 2006 مقابل 151.3 مليون دولار هونغ كونغي. كل قطعة اقتناها كانت تحمل جزءًا من ذاكرته، يختبر فيها الزمن والصنعة والذوق. يقول: “أنا الوحيد الذي يشتري سيراميك بعشرين دولار ويبيعه ب 134 مليون دولار”. لم يكن جامع تحف فقط، بل إن قصته ليست مجرد حكاية جامع تحف، بل هي ملحمة عشق للفن الصيني وكفاح من أجل جمع نفائس الجمال وروائع الإبداع، توّجت بتأسيس صرح تعليمي فريد من نوعه: مؤسسة الخزف الصيني روبرت تشانغ. وقد تجلى هذا التقدير الكبير لشخصيته وعمله في مقالات صحفية صينية مرموقة، تناولت مسيرته بإعجاب وإجلال، معتبرة إياه جسراً حياً يربط الماضي العريق بالحاضر والمستقبل. ولد روبرت تشانغ في عائلة عريقة ذات جذور عميقة في عالم التجارة والفن. منذ نعومة أظفاره، أُحيط بجماليات الخزف الصيني، وبدأ ولعه يتشكل مع كل لمسة لأواني البورسلين المزخرفة، ومع كل قصة تُروى عن حكايات الأباطرة والفنانين الذين أبدعوا هذه الكنوز. لم يكن شغفه مجرد هواية عابرة، بل تحول إلى رحلة استكشافية عميقة في تاريخ وثقافة الصين، قادته إلى أبعد الزوايا لجمع أرقى وأندر قطع الخزف. ولم يكن تشانغ مجرد جامع عادي، بل كان باحثًا نهمًا، يلتهم المراجع والكتب التاريخية، ويقضي الساعات الطوال في دراسة تقنيات الصناعة، وتتبع خطوط التطور في الفن الخزفي عبر العصور. لقد بنى تشانغ لنفسه مكتبة ضخمة تضم مئات المجلدات والمخطوطات النادرة عن الخزف الصيني، مما جعله مرجعًا عالميًا في هذا المجال. ولم يتوقف عند المعرفة النظرية، بل غاص في عمق الحرفية، فزار أفران الخزف القديمة، وتحدث إلى الحرفيين المهرة، محاولاً فك شفرات الأسرار التي توارثتها الأجيال.

“نمبر وَن” روبرت تشانغ Read More »

 فن الرسم بالخيوط الفيلوغرافيا (STRING ART)

يُعد فن الخيوط، أو ما يُعرف بالفيلوغرافيا، شكلاً جديدًا من أشكال التعبير الفني، يجمع بين الدقة الهندسية، والخامات النسيجية، والإبداع المعاصر. وبعيدًا عن كونه مجرد حرفة يدوية أو ممارسة تزيينية، يستكشف هذا الفن أشكالًا معقدة وحساسة، ويستحق مكانته الكاملة ضمن الفنون الجميلة، لما يتميز به من غنى في التكوينات وعمق في الرسائل التي يُمكنه إيصالها. وقد وُلد هذا الفن في أواخر القرن التاسع عشر كأداة تربوية، قبل أن يتحوّل إلى ممارسة فنية قائمة بذاتها خلال ستينيات وسبعينيات القرن العشرين. ويشهد اليوم نهضة عالمية، حيث يتبناه جيل جديد من الفنانين لاستكشاف إمكاناته الجمالية والرمزية والعاطفية. يُنظر اليوم إلى فن الخيوط كوسيلة تعبير معاصرة، تمزج بين التقاليد والحداثة، وبين البنية الرياضية والحسّ الشخصي. فهو أكثر من مجرد زينة؛ بل يُعد لغة بصرية، وشكلًا من أشكال الذاكرة، وأداة للحوار بين الثقافات. لكن فن الخيوط لا يقتصر على المجال الفني فقط، بل يجد له تطبيقات في مجالات أخرى، منها: – في التربية، حيث يُمكنه أن يُسهم في تنمية المهارات الحركية الدقيقة لدى الطفل، وتعزيز التفكير المنطقي، وتغذية الإبداع؛ – في العلاج بالفن، يمكن أن يساعد على تحسين التركيز، وبثّ الطمأنينة، وتسهيل التعبير عن الذات؛ – في التصميم الغرافيكي، والعمارة الداخلية، وحتى في تنظيم الفعاليات أو التواصل البصري، يمكن الاستعانة بفن الخيوط لإنشاء تركيبات فنية، شعارات، أو حروف ثلاثية الأبعاد. وتُظهر هذه الاستخدامات المتعددة أن فن الخيوط هو وسيلة متعددة التخصصات، تقع في ملتقى عدة مجالات. ومع ذلك، لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام به للاعتراف بقيمته الحقيقية واستثمار إمكاناته بشكل كامل. images (4) small-clover-g-jpg images (3) images (2) images (1)

 فن الرسم بالخيوط الفيلوغرافيا (STRING ART) Read More »

 الخزاف المعاصر محمد خليل مندور – مصر

من اهم الخزافين المصريين المعاصرين وهو مواليد القاهره بمدينه الفسطاط وذلك عام 1950 وقد تعلم فن الخزف باتيلية حلوان الذي انشاته صفيه حلمي حسين والفنان الراحل محمد هجرس وذلك عام 1967 ونال ايضا العديد من الجوائز والتكريمات المحليه والدوليه فكانت اعماله الخزفيه اضافه للفن الخزفي والتي تمتاز بالانسيابيه والحريه وتشكيلاته التي تتسم بالعمق والاصاله في التعبير فاتخذ له منهجا مختلفا بتقنيات متفرده وهي الخروج بالفن الخزفي الى اطار متميز على الساحه من خلال اعاده صياغه تشكيلات خزفيه مختلفه واساليب متعدده وايضا تنوع في الملمس والاكاسيد اللونيه التي كان يوظفها بالحرق بدرجات الفخار بالاضافه الى الاطباق والاواني المرسومه بالابيض والاسود براعه تشكيل فراغ الاناء الخزفي الداخلي حيث انه استلهم فنه الخزفي من التراث بل مزج بين الخزف المعاصر والتراث المصري القديم يمتاز الخزاف محمد مندور عن غيره مما يمارسون فن الخزف بانه يستخرجه من باطنه بل ويعيشه ايضا فلم يتعلمه ولكنه تعايش معه فهو حاله فنيه فريده انه ليس بمتلقي او مؤدي كان الخزف المصرى القديم هو الملهم الاول له الذي صنعه المصري القديم ليخدمه في حياته من اواني فخاريه يستخدمها في الشرب واطباقا خزفيه فاتخذ الفنان محمد مندور الالهام وبراعه المصري القديم الذي كان يشعر به ويتعايش معه وجسده فى اعمال فائقه العبقريه والاتقان وتحدث الخزاف محمد مندور عن تجربته الذاتيه فى احدى لقاءاتة التلفزيونية مع الفن الخزفي ويقول نشات وترعرعت في الفسطاط من مسقط راسي وتوفي والدي وانا صغير في العمر لذلك لم التحق بالمدرسه ولما بلغته سن السادسه كنت العب بالطين في احدى الشوارع وكانت والدتي تخشى علي من كثره جلوسي خارج المنزل فقررت ان تلحقني بمهنه تكسبني مهارات واول ما تبادر الى ذهن امي هو التحاقي بمنطقه الفواخير فهي ببساطتها ادركت اني اعشق الطين من كثره شوقي له فهي صاحبه الفضل الاول على التحاق بهذه المهنه وبالفعل ذهبت الى المعلم الذي وكل اليه تعليمي ومكست لديه سنه اعمل ولم اقبض ادركت امي ان المعلم يستفيد مني ولذلك طلبت منه تخصيص اجر لي فكنت اتدرب في ورشه كبيره فاول ما تعلمته في هذه الورشه هو حمل قطعه طريه من الطين الاسواني بحرص شديد دون ان تترك اصابعي اثرا عليها تعلمت بعدها تحضير قطعه طينيه للتشكيل يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025

 الخزاف المعاصر محمد خليل مندور – مصر Read More »

 محمود فهمي عبود – العراق

محمود فهمي عبود فنان عراقي متميز بأسلوبه الفني الفريد وُلد عام 1962 في بابل بالعراق . حصل على ماجستير في الفنون الجميلة من أكاديمية خاركوف في أوكرانيا . تم تكريمه عام 2013 بالجائزة الأولى من جمعية الإمارات للفنون التشكيلية عن ثلاث لوحات: خاتون دجلة، الجمعة صباحًا، استراحة على السطح، كما حصل على تقدير من دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة . عضو في: جمعية الفنون الجميلة الروسية جمعية الإمارات للفنون التشكيلية 1999–2002 درّس الرسم في كلية الفنون بالنرويج . 2002–2014: عمل في الشارقة كمصمم بصري ومعلم رسم للأطفال، وألف نحو 50 كتابًا للأطفال . منذ 2015، يقيم بين الإمارات وكندا، ويشارك الآن كفنان متفرغ في معارض عالمية . في أسلوبه الفني مزج بين الواقعية الانطباعية والواقعية السحرية/الرومانسية، مستخدمًا تقنيات الضوء والتلوين الضخمة من المدرسة الروسية، مع جرعات من المدرسة الأوروبية الغربية . وكانت أهم موضوعاته المرأة البغدادية (يُطلق عليها لقب “الخاتون”) – حيث كان الطابع رومانسي وتفاؤلي، غالبًا بأجساد ممتلئة وملامح نقية خالية من مساحيق التجميل . بغداد وزقاقها وجسورها ونهر دجلة – مستحضرة عبر لوحات تحمل طابعًا نوستالجيًا وشعريًا . أقام معرضه الشخصي الرابع بعنوان “بوليفارد بغداد” في قاعة “ذا غاليري” بالكرادة–بغداد في مارس 2023، ولاقى تفاعلًا جماهيريًا كبيرًا من جميع الفئات . خلال مقابلته مع الصباح، وصف لوحاته بأنها “واقعية سحرية أو رومانسية” تنقل تجربة حياته بين الغربة وبين العراق . وهو يرى أن الفن من تجربة عميقة بين الوطن والغربة حيث مزج بين الرؤية الإنسانية والذوق الجمالي والتعبير الصادق وهو يعتبر الفن ضد التشاؤم فهو يتغذى من تفاعله المباشر مع الجمهور ويعتمد على ابهار المتلقي بأسلوبه الفريد الذي تأرجع بين الواقعية والانطباعية والسحرية في موضوعاته المحلية فكل لوحة يرسمها هي جزء من حكايته ليست مفصوله عن ذاته ،متمرد يرى أن الاستقلالية الفنية وسيلة لبصمة حقيقية،يرى الجمال في كل شيء ويبث الامل في روحه الفنية عبر اللون والرمز والايحاء فهو لا يرسم لنفسه يعشق تفاعل الجمهور مع لوحاته ليخلق لغة بصرية مشتركة . يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025 يوليو 14, 2025

 محمود فهمي عبود – العراق Read More »