إبراهيم النغيثر

وُلد الفنان إبراهيم النغيثر في الدوادمي عام 1956، ليكون أحد أعمدة الفن التشكيلي السعودي المعاصر، حيث جمع بين الإبداع الفني والعلاج النفسي عبر الفن، كما ساهم في تأسيس المشهد الفني في محافظته مع الفنان علي الطخيس وآخرين.

إسهامات مؤسسية رائدة : عضو مؤسس في: مرسم نادي الدرع بالدوادمي و جماعة فناني الدوادمي التشكيليين و الجمعية السعودية للفنون التشكيلية (جسفت)

رائد العلاج بالفن: أشرف على قسم العلاج بالفن في مجمع الأمل للصحة النفسية بالرياض منذ 1987مستخدماً الفن كأداة للشفاء النفسي.

أقام العديد من المعارض الفردية والجماعية، منها: "إرث" (نوفمبر 2024): معرض شخصي في إرم جاليري بالرياض، يستكشف فيه التراث النجدي. "لوحة في كل بيت" (2022) مشاركة في أتيليه جدة. "مختارات عربية" (2024) مشاركة في أتيليه جدة للفنون الجميلة.

جوائز وتكريمات: حاصل على المركز الأول للتصوير الزيتي في معرض أبها (1987). و المركز الأول في معرض حائل وتبوك. والجائزة الثانية في مسابقة التصوير الزيتي بالدمام.

ومازال النغيثر نموذجاً للفنان الملتزم الذي حوَّل فنه إلى أداة للتأثير المجتمعي، فجمع بين التشكيل والعلاج النفسي، ليثبت أن الإبداع ليس مجرد رؤية جمالية، بل قد يكون وسيلة للتعافي والنمو.