ليست لوحة… بل صرخة مجسدة

"The Anguished Man" (الرجل المعذب)

هذه اللوحة الغامضة رسمها فنان غير معروف في أوائل القرن العشرين، وتظهر وجه رجل مشوّه بالرعب، مع عينين واسعتين وفم مفتوح كما لو كان يصرخ بصمت. لكن ما يجعلها مرعبة حقاً هو طريقة رسمها: مُزجت الألوان بدم الفنان الحقيقي! عُثر عليها في قبو منزل مهجور في إنجلترا، مع مذكرة تقول: "هذا أنا... بعد أن سمعت الأصوات." 👻 الأحداث الخارقة المرتبطة بها: الأنين الليلي كل مالكي اللوحة اشتكوا من سماع أنين خافت يأتي من اتجاه اللوحة ليلاً. أحد الملاك كتب: "اللوحة جعلت قطتي تموت من الخوف!" الظلال التي تتحرك كثيرون أقسمُوا أنهم رأوا ظل الرجل يبتسم عندما لا ينظر أحد. في إحدى الحوادث، التقطت كاميرا ليلية ظلاً يخرج من اللوحة ويجلس على كرسي! لعنة الانتحار يُعتقد أن الفنان انتحر بعد أن أنهى اللوحة، ودمه هو ما أعطاها طاقتها الشريرة. 3 من مالكيها السابقين انتحروا جميعاً بطريقة غريبة (شنقاً، تسمماً، سقوطاً). 💀 أين هي الآن؟ اشتراها جامع تحف أمريكي عام 2017، وهو يخزنها في غرفة مظلمة مغلقة بسلاسل حديدية، ويرفض عرضها. 🎭 لماذا يعتبرها الخبراء "بوابة للعالم الآخر"؟ بعض وسائل الروحانية زعمت أن اللوحة تحتوي على روح الفنان العالقة، وأنها تحاول جذب الآخرين ليكونوا رفاقاً لها في العذاب. رجال الدين الذين فحصوها قالوا إنها "مليئة بطاقة سوداء"، ونصحوا بتدميرها.