رسم الفنان الأمريكي بيل ستونهام هذه اللوحة الغريبة عام 1972، مُصوِّرًا فيها طفلًا ودمية تشبهه يقفان أمام باب زجاجي، مع أيدٍ غامضة تضغط على الزجاج من الداخل.
ادعى ستونهام أن اللوحة مستوحاة من كوابيس طفولته، حيث كان يتعرض للتخويف من دمى قديمة.
لكن الأسطورة بدأت عندما بيعت اللوحة في مزاد على eBay عام 2000، مع تحذير من المالكين بأنها "ملعونة".
👻 الأساطير المرعبة:
الدمية والطفل يتحركان!
زعم الملاك أنهم رأوا الدمية تفتح عينيها ليلًا، والطفل يغير وضعيته.
إحدى العائلات ادعت أن اللوحة أخرجت الطفل والدمية من اللوحة وظهرا في غرفتها!
لعنة الموت والجنون:
توفي صاحب المعرض الذي عرض اللوحة فجأة بعد أشهر قليلة.
الفنان نفسه (بيل ستونهام) مات في ظروف غامضة عام 2014، مما عزز نظريات "اللعنة".
تأثيرها على المشاهدين:
بعض الناس زعموا أنهم يشعرون بغثيان أو كوابيس بعد النظر إليها.
في موقع eBay، كتب المشتري: "هذه اللوحة ستجلب لك الكوابيس إلى الأبد."
🖼️ مصير اللوحة الآن:
اشتراها ممثل هوليوود مجهول عام 2000، ولم تُعرض للجمهور منذ ذلك الحين.
يعتقد البعض أنها محفوظة في قبو مظلم لتجنب لعنتها.
🎭 هل اللعنة حقيقية؟
يعتبر البعض أن القصة مبالغ فيها، لكن الغموض حول اللوحة جعلها واحدة من أشهر اللوحات "المسكونة" في التاريخ.
"إذا نظرت إليها طويلًا، ستشعر أن العيون تتابعك..." — أحد مالكي اللوحة السابقين.